الصهيونية خطر على العالم امريكا لا تفقه شيئا

ان ما قامت به دولة ءال صهيون الامبريالية في حق قافلة الحرية في المياه الدولية جريمة نكراء واعتداء فاضح على الابرياء الدين جاؤوا لمساندة شعب غزة المحاصر ظاما من الدين اغتصبوا اراضيهم وبمراى ومسمع من العالم ماجعل اسرائيل تتصرف كما تشاء و و ضاربة عرض الحائط القوانين الدولية التي انشاتها هده الجريمة النكراء تعد بحق ارهاب دولة وجب على احرار العالم التصدي لهدا الارهاب العصري فاسرائيل لا يمكن لها ان تقوم باي عمل الا بموافقة امريكا و ما تدخل امريكا لدى مجلس الامن بحق التخفيف من لهجة القرارالرئاسي انا اقول ستندم امركا على ما تقوم به في حق شعب اعزل مهضوم حقه فامركا تعتبر المواطن الفلسطيني عندما يدافع عن حريته بعصا او حجارة ارهابي و عندما تشن اسرائيل حربا ضروسا على مواطنين عزل في قطاع غزة وتقتل المئات وتهدم كل شىء و تيتم الصغار يخرج مندوب امركا ويقول ان اسرائيا تدافع عن نفسها و من حقها الدفاع عن نفسها بشتى الوسائل العسكرية المتطورة وتختم دفاعها باستعمال حق الفيتو هده امركا الدولة التي تساند الظلم على الضعاف الدين لا قوة ولا حول لهم متى يستفيق العرب من نومهم العميق ومن هده الغفوة المزمنة ومهما كان سياتي يوم يحاسب فيه المجرمون على ما اقترفوه و ستندم امركا على هده السياسة و قانون الغاب الدي استخف بالعدل والقانون الدولي امراة امريكية يهودية الاصل هاجمت بشدة السلطات الاسرائلية ونعتتهم بكلمات نابئة قال الله تعالى في شان اليهود ولولا ان كتب الله عليهم الجلاء لعدبهم في الدنيا ولهم في الاخرة عداب النار .
الله قادر على ان يرجع الطارق و الله لا يحب الظلم و قادر ان ينصر الضعفاء ليتدكر اليهود من من انقدهم من عداب فرعون في عهد سيدنا موسى عليه السلام وسياتي اليوم الدي يقرره رب العالمين

السلام عليكم
اخى خليفة
ان ما يحدث وحدث وسيحدث لاشئ فضيع جدا
كذلك احب ان انوه الى ان اليهود ناكرى الجميل نحن العرب من انقذهم من محرقة الاسبان
والدولة العثمانية هى من لااعطتهم امتيازات بالشمال الافريقى سابقا عندما تم التنكيل بهم من قبل الفرنجة
فانظر كيف ردو الجميل لنا
هاهم يتنكرون لكل القيم الانسانية ويعتدون على العزل الابرياء فى قاع البحر
وما يؤلم هو صمط حكامنا والعالم باسره
لماذا
لان ابناء صهيون تمكنو من تطبيق برتوكولات هم بكل اقتدار واستطاعو النفاذ الى كل مؤسسات المجتمع الدولى وهذا هو السبب الذى يجعل كل يحسبون لهم الف حساب
فاللعنة على كل الخانعين والمنبطحين الذين باعو ضمائرهم ودينهم وانسانيتهم
ولابد من ان ياتى يوم نقتص فيه لكل دماء شهدائنا الابرار فى كل زمان ومكان
وليس لنا الان نحن الشعوب سوى ان نتضرع الى الله بالدعاء والصلاة ليفك اسر ازمتنا